!!..Ahaat..!!
⭐️ عضو مميز ⭐️
ليلة راس السنة الميلادية
( هذه الاحداث فيها واقعية والحقيقة وستلحقها بعض الحقائق التي قد لا تعجب الكثيرين) ولكن هذه هي الحقيقة.....
قبل أن اعرض عليكم الموضوع أحب أن أعرب للإخوان الذين مستهم أيدي التخريب عن أسفي واعتذار لكل سعودي وكويتي وقطري وإماراتي، وانهم اخوان لنا في كل حال وما فعلته تلك الفئة القليلة من الصيع لا يمثل سواء جزء بسيط يحقد على كل إنسان.
فما حدث فعلاً كان مخجلاً لنا ولكثير من البحرينيين الذين تربطهم صداقات مع الكثير من الخليجيين.
قد سمع البعض بما حدث في ليلة راس السنة الميلادية في البحرين وبالأخص في شارع المعارض، ! قد يكون شارع المعارض غير معروف عند البعض من الخليجيين، ولكن أكثر الخليجيين وبالأخص الشباب يعرفونه كما يعرفون أسماء آبائهم.
شارع المعارض شارع لا يزيد طوله عن 3 كيلو متر، ويقع في العاصمة المنامة، وهو شارع مستقيم يتخلله بعض الدورات وأصبح شارع المعارض معروف لدى الشباب والشبات بأنه شارع يقصده أكثر رواده للمعاكسات والرذيلة.
وعودتاً إلى محور موضوعنا، راس السنة الميلادية، في تمام الساعة صفر (12:00 صباحاً في 1/1/2003م) بدأت حشود الشباب المتجمهر بإحداث بلبلة في شارع المعارض: حيث بداء الشبان بتكسير سيارات الخليجيين وأغلبهم من الجنسيتين السعودية والكويتية، ووصل عدد السيارات التي تعرضت للتحطيم والبعض للحرق إلى 125 سيارة، وتم سرقة محتويات أكثر السيارات التي تعرضت للاعتداء.
هذا ليس كل ما في الأمر، وأيضاً: يقف الشبان في وسط الشارع ينتظرون مرور (فتيات، خليجيين، أجانب) حين تمر سيارة فيها فتيات حتى لو بحرينيات يفتح الشبان الصيع ابواب السيارة ويدخلون في السيارة ويتحرشون في الفتيات دون أي خوف أو احترام، أو يمر بعض الخليجيين في سياراتهم وللأسف البعض كانوا مع عائلاتهم يتم أنزال صاحب السيارة الرجل وضربه أمام أولاده، والأجانب المساكين من الهنوود أو الفليبينين أو أي جنسية أسيوية أخرى يتم ضربهم في الشارع بدون أي رحمة و سبب.
من إحدا المشاهد التي رأتها شابة أو امرأة فلببينية، وهي خارجة من إحدى المطاعم التي كانت تعمل فيها تجمع عليها الشباب ونزعوا ملابسها وجعلوها عارية أمام الجميع دون مراعاة لاحترامها كامرأة.
وأيضاً تم تحطيم زجاج الفنادق الموجودة في المنطقة وتحطيم الهواتف العمومية.
والسبب !!! لا احد يعلم.
( هذه الاحداث فيها واقعية والحقيقة وستلحقها بعض الحقائق التي قد لا تعجب الكثيرين) ولكن هذه هي الحقيقة.....
قبل أن اعرض عليكم الموضوع أحب أن أعرب للإخوان الذين مستهم أيدي التخريب عن أسفي واعتذار لكل سعودي وكويتي وقطري وإماراتي، وانهم اخوان لنا في كل حال وما فعلته تلك الفئة القليلة من الصيع لا يمثل سواء جزء بسيط يحقد على كل إنسان.
فما حدث فعلاً كان مخجلاً لنا ولكثير من البحرينيين الذين تربطهم صداقات مع الكثير من الخليجيين.
قد سمع البعض بما حدث في ليلة راس السنة الميلادية في البحرين وبالأخص في شارع المعارض، ! قد يكون شارع المعارض غير معروف عند البعض من الخليجيين، ولكن أكثر الخليجيين وبالأخص الشباب يعرفونه كما يعرفون أسماء آبائهم.
شارع المعارض شارع لا يزيد طوله عن 3 كيلو متر، ويقع في العاصمة المنامة، وهو شارع مستقيم يتخلله بعض الدورات وأصبح شارع المعارض معروف لدى الشباب والشبات بأنه شارع يقصده أكثر رواده للمعاكسات والرذيلة.
وعودتاً إلى محور موضوعنا، راس السنة الميلادية، في تمام الساعة صفر (12:00 صباحاً في 1/1/2003م) بدأت حشود الشباب المتجمهر بإحداث بلبلة في شارع المعارض: حيث بداء الشبان بتكسير سيارات الخليجيين وأغلبهم من الجنسيتين السعودية والكويتية، ووصل عدد السيارات التي تعرضت للتحطيم والبعض للحرق إلى 125 سيارة، وتم سرقة محتويات أكثر السيارات التي تعرضت للاعتداء.
هذا ليس كل ما في الأمر، وأيضاً: يقف الشبان في وسط الشارع ينتظرون مرور (فتيات، خليجيين، أجانب) حين تمر سيارة فيها فتيات حتى لو بحرينيات يفتح الشبان الصيع ابواب السيارة ويدخلون في السيارة ويتحرشون في الفتيات دون أي خوف أو احترام، أو يمر بعض الخليجيين في سياراتهم وللأسف البعض كانوا مع عائلاتهم يتم أنزال صاحب السيارة الرجل وضربه أمام أولاده، والأجانب المساكين من الهنوود أو الفليبينين أو أي جنسية أسيوية أخرى يتم ضربهم في الشارع بدون أي رحمة و سبب.
من إحدا المشاهد التي رأتها شابة أو امرأة فلببينية، وهي خارجة من إحدى المطاعم التي كانت تعمل فيها تجمع عليها الشباب ونزعوا ملابسها وجعلوها عارية أمام الجميع دون مراعاة لاحترامها كامرأة.
وأيضاً تم تحطيم زجاج الفنادق الموجودة في المنطقة وتحطيم الهواتف العمومية.
والسبب !!! لا احد يعلم.