منادي الليل
⭐️ عضو مميز ⭐️
قصة واقعية
قصة حقيقية
بعد الظهربعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفيرلقمة العيش لأسرته الصغيره,الأم وكانت تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقرعملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها,ووفق هذه المعادله الحياتيه كان لابد لهما من مربيه أجنبيه لطفلتهما الصغيره هند والتي لم تكمل عامها الخامس بعد,كانت طفله جميلة المحيا يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحوفريد ببرأه الطفولة العذبة المنهل,وبالفعل فقد أحضرا مربيه لرعاية طفلتهما الصغيره خلال ساعات النهارإلى حين عودة والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا"المربيه كانت تقوم في الفتره المسائيه بالواجبات المنزليه الأخرى,وفي ذات يوم أرتكبت خطأفادحا" استحقت عليه توبيخا" من أم هند,وقد نسيت أم هند الواقعه بكل تفاصيلها,ولكن المربيه لم تنس الأمر,وأسرت في نفسها شيئا" وأقسمت أن تعيد الصفعه صفعتين وبطريقتها الشيطانيه الخاصه,وبدأت بتنفيذ الخطه في صباح اليوم التالي,حيث قامت,بإحضارقطعه لحم من الثلاجه,ثم دستها في أحد أركان المطبخ لأيام حتى تعفنت تماما",ثم غدا الدود يتحرك فيها,وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا" أخذت الطفله بين أحضانها,ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف هند الصغيره,وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى,وهكذا في كل صباح كانت الصغيره هند تتناول هاتين الوجبتين من الديدان0شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت,حيث أنها أمست أكثرخمولا",وليست لها أية رغبه في اللعب أوالضحك كما كانت,بل كانت تؤثرالنوم,وما إن تصحوحتى تعود للنوم مجددا",حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقه من اللعب مع المربيه نهارا",على أن الخمول والكسل أمسى صفه ملازمه لها,وذات يو سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها:}واحده تكفي,لاتضعي لي في أنفي الأخرى{ لم تدر الأم ماذا كانت تعني هند وما هوالشيء الذي يوضع في أنفها,سألت أم هند المربيه عما تعنيه هند,فردت بأنها ربما تهذي!!!0وضعت الأم خطه لأكتشاف مايدورأثناء غيابها,خرجت للعمل صباحا" كعادتها ثم مالبثت أن عادت بعد قليل,وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها,عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ,متوسلة للمربيه بأن لاتضع لها اليوم,قالت لها في ضراعه إنه يؤلمني,على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئه وعندما همت بدس الدوده في منخارها كما كان يحدث في كل يوم إندفعت الأم وهي تولول وتصرخ,وأنكبت على رأس المربيه وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق: ماذا تفعلين000!؟ وماهذه الدوده التي في يدك0000؟ومنذ متى تفعلين ذلك000؟ولماذا000؟ حرام عليك هذه الطفله صغيره لاتفرق بين الحلال والحرام000بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد,لأن هند كانت خائره القوى شاحبة الوجه,تتمتم في خفوت:}لاتضعي لي اليوم{كالمجنونه كالمصعوقه أخذت الأم فلذة كبدها وأندفعت في تهور له مايبرره متوجهه للمستشفى وقد مليء رأسها جنونا" وغضبا" وحسرة وندما",أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها,على الفور تم إجراء صورة أشعه لدماغ الصغيره,وعندما رفع الطبيب الصوره في أتجاه الضوء هاله مارأى,فقد كانالدود يسري ويمور في دماغ الطفله الغيره هند,فقال الطبيب لأمها وقد بللت الدموع وجنتيه00}أنه لافائده,فهند الآن تحتضر{ وبعد ذلك بيوم واحد0000000ماتت الطفله المسكينه هند000تعليق بسيط على القصه:طبعا" القصه حقيقيه وماخفي أعظم فأنتبهوا لأطفالكم من هولاء الوحوش فهم أمانه في أعانقكم والمربيه والخادمه لاتأتوا بها إل في أحلك الظروف وأقساها0
/////منقول/////
قصة حقيقية
بعد الظهربعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفيرلقمة العيش لأسرته الصغيره,الأم وكانت تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقرعملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها,ووفق هذه المعادله الحياتيه كان لابد لهما من مربيه أجنبيه لطفلتهما الصغيره هند والتي لم تكمل عامها الخامس بعد,كانت طفله جميلة المحيا يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحوفريد ببرأه الطفولة العذبة المنهل,وبالفعل فقد أحضرا مربيه لرعاية طفلتهما الصغيره خلال ساعات النهارإلى حين عودة والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا"المربيه كانت تقوم في الفتره المسائيه بالواجبات المنزليه الأخرى,وفي ذات يوم أرتكبت خطأفادحا" استحقت عليه توبيخا" من أم هند,وقد نسيت أم هند الواقعه بكل تفاصيلها,ولكن المربيه لم تنس الأمر,وأسرت في نفسها شيئا" وأقسمت أن تعيد الصفعه صفعتين وبطريقتها الشيطانيه الخاصه,وبدأت بتنفيذ الخطه في صباح اليوم التالي,حيث قامت,بإحضارقطعه لحم من الثلاجه,ثم دستها في أحد أركان المطبخ لأيام حتى تعفنت تماما",ثم غدا الدود يتحرك فيها,وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا" أخذت الطفله بين أحضانها,ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف هند الصغيره,وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى,وهكذا في كل صباح كانت الصغيره هند تتناول هاتين الوجبتين من الديدان0شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت,حيث أنها أمست أكثرخمولا",وليست لها أية رغبه في اللعب أوالضحك كما كانت,بل كانت تؤثرالنوم,وما إن تصحوحتى تعود للنوم مجددا",حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقه من اللعب مع المربيه نهارا",على أن الخمول والكسل أمسى صفه ملازمه لها,وذات يو سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها:}واحده تكفي,لاتضعي لي في أنفي الأخرى{ لم تدر الأم ماذا كانت تعني هند وما هوالشيء الذي يوضع في أنفها,سألت أم هند المربيه عما تعنيه هند,فردت بأنها ربما تهذي!!!0وضعت الأم خطه لأكتشاف مايدورأثناء غيابها,خرجت للعمل صباحا" كعادتها ثم مالبثت أن عادت بعد قليل,وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها,عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ,متوسلة للمربيه بأن لاتضع لها اليوم,قالت لها في ضراعه إنه يؤلمني,على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئه وعندما همت بدس الدوده في منخارها كما كان يحدث في كل يوم إندفعت الأم وهي تولول وتصرخ,وأنكبت على رأس المربيه وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق: ماذا تفعلين000!؟ وماهذه الدوده التي في يدك0000؟ومنذ متى تفعلين ذلك000؟ولماذا000؟ حرام عليك هذه الطفله صغيره لاتفرق بين الحلال والحرام000بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد,لأن هند كانت خائره القوى شاحبة الوجه,تتمتم في خفوت:}لاتضعي لي اليوم{كالمجنونه كالمصعوقه أخذت الأم فلذة كبدها وأندفعت في تهور له مايبرره متوجهه للمستشفى وقد مليء رأسها جنونا" وغضبا" وحسرة وندما",أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها,على الفور تم إجراء صورة أشعه لدماغ الصغيره,وعندما رفع الطبيب الصوره في أتجاه الضوء هاله مارأى,فقد كانالدود يسري ويمور في دماغ الطفله الغيره هند,فقال الطبيب لأمها وقد بللت الدموع وجنتيه00}أنه لافائده,فهند الآن تحتضر{ وبعد ذلك بيوم واحد0000000ماتت الطفله المسكينه هند000تعليق بسيط على القصه:طبعا" القصه حقيقيه وماخفي أعظم فأنتبهوا لأطفالكم من هولاء الوحوش فهم أمانه في أعانقكم والمربيه والخادمه لاتأتوا بها إل في أحلك الظروف وأقساها0
/////منقول/////