يــاهلا ومرحـــبا فيكم
هذا ملف كـــامل عن الشاعره
°·.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯عابــــــــره ســـبيـــل <-.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯
وراح يكون على شكل اجزاء عن حياتها وقصايدها
واللي يحبها يدعي لها بالرحمه والغفران اللهم اامين ,,,
الشاعره عابرة سبيل من اشهر اشاعرات النسائيات اللي سوو ضجه بالوسط الشعري ,,,
لم تنصف الصحافه هذه الشاعره ولم تعطيها حقهاا!!
شغلت الشعراء في حياتها واشغلتهم بعد موتها
قيل إنها فتاة بدويه على وجه العموم
وقبل أنها ( عازميه ) على وجه الخصوص
أبدعت في الشعر الغزلي والشعر الهزلي ..!!
وقالوا الشعراء بعد بروزها أنها عدة شعراء
وقالوا إنها شاعر موهوب لايشق له غبار لقوة مفرداته وسلاستها
وانه يتخفى خلف اسم مستعار نسائي للترويج الإعلامي ..!!
وقيل انه بعد القيل والقال واهتمام الشعراء بالشاعرة
للوقوف على حقيقتها وحقيقة قصائدها
أن الشاعر الذي يتخفى خلف هذا الاسم قتل الموهبة بخبر الوفاة ..!!
ذكر الشاعر شفق السريع في برنامج خليج الشعراء الذي يبث في قناتي الناس و خليجيه
بأن عابرة سبيل , ليس لها وجود في أرض الواقع
إنما هي شخصيه مصطنعه لأحد الشعراء ليثبت بها احتفاء الاعلام الخليجي بالاسماء النسائيه دون الاسماء الرجاليه
* * *
الأســم : موضي العازمي ( أم فهد )
الجنسيه : كويتية
الحالة الأجتماعية : متزوجه ولديها خمس من الأبناء
المؤهل الدراسي : ثانوية عامه وبتفوق
سبب وفاتها : انتشار السرطان بجسدها
قيل انها كتبت ان اخر قصائدها هي قصيدة الوداعيه ,,, كتبتها وهي على فراش الموت
تحكي قصة زوجة اُصيبت بالمرض الخبيث وهو سبب وفاتها رحمها الله
(( اسأل الله ان يجعلة كفارة لذنوبها ))
وكانت قد ترددت كثيرا على المستشفيات بحثا عن علاج .
وفي أخر مره أجريت لها عملية جراحية وبعد مغادرتها المستشفى
احتفاء زوجها بمناسبة خروجها. ولكنها كانت يرحمها الله تشعر بأن المرض
قد أستشرى في كامل جسدها .
وفي تلك الليلة كتبت القصيدة التاليه :
ترى الذبايح وأهلها ما تسليني
وأنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه
أدري تبي راحتي لا يابعد عيني
حرام ما قصّرت ايديك في حاجه
اخذ وصاتي وأمانة لا تبكيني
لو كان لك خاطر ما ودي إزعاجه
أبيك في يديك تشهدني وتسقيني
وأمانتك لا تجي جسمي في ثلاجه
لف الكفن في ايديك وضف رجليني
ما غيرك أحد كشف حسناه واحراجه
ابيك بالخير تذكرني وتطريني
اجيرني خالقي من نار وهَّاجه
سامح على ما جرى بينك وبيني
أيام أمسي عدل وأيام منعاجه
عيالي همي وأنا اللي فيني يكفيني
علمهم الدين تفسيره ومنهاجه
كان الرد من الزوج المكلوم في هذه الأبيات التي لا تقل شأناً عن أبيات الراحلة التي كتبتها قبل أن تموت فكانت (المرثية في المرثية):
حاولت أنام وحاربت عيني النوم
وجريت صوتٍ مثل صوت الذيابه
الجفن كنه صار ضايق ومهزوم
ودموع عيني مثل رس السحابه
على وليف قالوا اليوم مرحوم
فارق وراح وما تهنى في شبابه
زرت القبور اللي على بعضها ارسوم
وخطيت رسم فوق ذيك النصابه
قلبي من الدنيا عليه مرسوم
والرسم توه عقب خط الكتابه
أحبها مير القدر صار مقسوم
ويحبها كل الأهل والقرابه
الموت أخذها واودع القلب مثلوم
جرح عميق ما يداوي صوابه
الموت أخذ شجعان وارخوم وقروم
وأخذ رسول الله وباقي الصحابه
الله يثبته على ماهو فيه ويغفر لها ويرحمها
وسلامتكم
ونتظروني مع الجزء القادم
اختكم
الحــــــــ كله ـــــــــــلا
هذا ملف كـــامل عن الشاعره
°·.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯عابــــــــره ســـبيـــل <-.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯
وراح يكون على شكل اجزاء عن حياتها وقصايدها
واللي يحبها يدعي لها بالرحمه والغفران اللهم اامين ,,,
الشاعره عابرة سبيل من اشهر اشاعرات النسائيات اللي سوو ضجه بالوسط الشعري ,,,
لم تنصف الصحافه هذه الشاعره ولم تعطيها حقهاا!!
شغلت الشعراء في حياتها واشغلتهم بعد موتها
قيل إنها فتاة بدويه على وجه العموم
وقبل أنها ( عازميه ) على وجه الخصوص
أبدعت في الشعر الغزلي والشعر الهزلي ..!!
وقالوا الشعراء بعد بروزها أنها عدة شعراء
وقالوا إنها شاعر موهوب لايشق له غبار لقوة مفرداته وسلاستها
وانه يتخفى خلف اسم مستعار نسائي للترويج الإعلامي ..!!
وقيل انه بعد القيل والقال واهتمام الشعراء بالشاعرة
للوقوف على حقيقتها وحقيقة قصائدها
أن الشاعر الذي يتخفى خلف هذا الاسم قتل الموهبة بخبر الوفاة ..!!
ذكر الشاعر شفق السريع في برنامج خليج الشعراء الذي يبث في قناتي الناس و خليجيه
بأن عابرة سبيل , ليس لها وجود في أرض الواقع
إنما هي شخصيه مصطنعه لأحد الشعراء ليثبت بها احتفاء الاعلام الخليجي بالاسماء النسائيه دون الاسماء الرجاليه
* * *
الأســم : موضي العازمي ( أم فهد )
الجنسيه : كويتية
الحالة الأجتماعية : متزوجه ولديها خمس من الأبناء
المؤهل الدراسي : ثانوية عامه وبتفوق
سبب وفاتها : انتشار السرطان بجسدها
قيل انها كتبت ان اخر قصائدها هي قصيدة الوداعيه ,,, كتبتها وهي على فراش الموت
تحكي قصة زوجة اُصيبت بالمرض الخبيث وهو سبب وفاتها رحمها الله
(( اسأل الله ان يجعلة كفارة لذنوبها ))
وكانت قد ترددت كثيرا على المستشفيات بحثا عن علاج .
وفي أخر مره أجريت لها عملية جراحية وبعد مغادرتها المستشفى
احتفاء زوجها بمناسبة خروجها. ولكنها كانت يرحمها الله تشعر بأن المرض
قد أستشرى في كامل جسدها .
وفي تلك الليلة كتبت القصيدة التاليه :
ترى الذبايح وأهلها ما تسليني
وأنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه
أدري تبي راحتي لا يابعد عيني
حرام ما قصّرت ايديك في حاجه
اخذ وصاتي وأمانة لا تبكيني
لو كان لك خاطر ما ودي إزعاجه
أبيك في يديك تشهدني وتسقيني
وأمانتك لا تجي جسمي في ثلاجه
لف الكفن في ايديك وضف رجليني
ما غيرك أحد كشف حسناه واحراجه
ابيك بالخير تذكرني وتطريني
اجيرني خالقي من نار وهَّاجه
سامح على ما جرى بينك وبيني
أيام أمسي عدل وأيام منعاجه
عيالي همي وأنا اللي فيني يكفيني
علمهم الدين تفسيره ومنهاجه
كان الرد من الزوج المكلوم في هذه الأبيات التي لا تقل شأناً عن أبيات الراحلة التي كتبتها قبل أن تموت فكانت (المرثية في المرثية):
حاولت أنام وحاربت عيني النوم
وجريت صوتٍ مثل صوت الذيابه
الجفن كنه صار ضايق ومهزوم
ودموع عيني مثل رس السحابه
على وليف قالوا اليوم مرحوم
فارق وراح وما تهنى في شبابه
زرت القبور اللي على بعضها ارسوم
وخطيت رسم فوق ذيك النصابه
قلبي من الدنيا عليه مرسوم
والرسم توه عقب خط الكتابه
أحبها مير القدر صار مقسوم
ويحبها كل الأهل والقرابه
الموت أخذها واودع القلب مثلوم
جرح عميق ما يداوي صوابه
الموت أخذ شجعان وارخوم وقروم
وأخذ رسول الله وباقي الصحابه
الله يثبته على ماهو فيه ويغفر لها ويرحمها
وسلامتكم
ونتظروني مع الجزء القادم
اختكم
الحــــــــ كله ـــــــــــلا