كنت لا شيء وكانت أمنياتي
كنت وهما في مسيري وشتاتي
كنت أحبوا حين كان الكل يمشي
كنت لا أبصر شأني في سبات
كان كلي يحفر الصخر ويرتاح
ليبدا في الصباح بعنوان الشتات
ثم ماذا
أرهق الجري فؤادي
أتعب السير خيولي في الحياة
ثم ماذا
أاشرق الفجر وحانت اغنياتي
عزف اللحن فصارت في المراكيب حياتي
من عذاب لعذاب هي كل البسمات
كلما أبصرت قدامي طريقاً
قلت آهاً ثم آه يا مجدايف كمات
ذلك النور تغشاني فولت
قهقهاتي وابتساماتي سجينة في الرفاة
انا ما عدت صغيراً تحتويني ضحكاتي
انا يا ناس كثير الخلجات
همي المسكين يرتاح وهل
تعزف الأخرى لترتاح حماتي
ثم ماذا
أشرق النور فكانت هي نعم الامنيات
اسمها ينقش في روحي الهنا
وهي عنواني وداري في حياتي ومماتي
أنا إن غبت فسلها تلقى اسراري لديها وهي نعم النعمات
هي روحي وفؤادي وهي في عيني
آه يا عيني فأنتي عنوان الثبات
كنت وهما في مسيري وشتاتي
كنت أحبوا حين كان الكل يمشي
كنت لا أبصر شأني في سبات
كان كلي يحفر الصخر ويرتاح
ليبدا في الصباح بعنوان الشتات
ثم ماذا
أرهق الجري فؤادي
أتعب السير خيولي في الحياة
ثم ماذا
أاشرق الفجر وحانت اغنياتي
عزف اللحن فصارت في المراكيب حياتي
من عذاب لعذاب هي كل البسمات
كلما أبصرت قدامي طريقاً
قلت آهاً ثم آه يا مجدايف كمات
ذلك النور تغشاني فولت
قهقهاتي وابتساماتي سجينة في الرفاة
انا ما عدت صغيراً تحتويني ضحكاتي
انا يا ناس كثير الخلجات
همي المسكين يرتاح وهل
تعزف الأخرى لترتاح حماتي
ثم ماذا
أشرق النور فكانت هي نعم الامنيات
اسمها ينقش في روحي الهنا
وهي عنواني وداري في حياتي ومماتي
أنا إن غبت فسلها تلقى اسراري لديها وهي نعم النعمات
هي روحي وفؤادي وهي في عيني
آه يا عيني فأنتي عنوان الثبات