بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك ان محافظة الأنبار عاصمة الجهاد تعرضت لى الظلم والأضطهاد منذ ان وطأ الأحتلال اول شبرا
بهذا المحافظة الباسلة. تمتد محافظة الأنبار من العاصمة بغداد وتتصل بمنطقة ابو غريب
ومنطقة خان الشيخ ضاري حتى تصل الى الحدود السوريه غربا عند مدينة القائم وهي منطقة حدودية
وكذالك فهي المحافظة الوحيدة التي لها حدود مع الأردن .
اما مدينة القائم فهي بلدة يبلغ عدد سكانها مايقارب العشرة الالاف نسمة
ذاع صيت مدينة القائم من اول بداية الحرب حيث اتهم الجيش الأمريكي سوريا بالسماح بعبور
المسلحين عبر هذه المدينة .. وهو خبر عار عن الصحة ..
وتعتبر مدينة القائم من اوائل المدن التي رفعت سيفها على المحتلين حالها حال أخواتها من المدن
كالفلوجة والرمادي وابوغريب ومنطقة خان ضاري .
تعرضت مدينة القائم الى حملة شرسة من المحتلين حيث كانت هي اول من ضاقت طعم الحصار
وضربت قوات الأحتلال حصارا على المدينة لمدة اسبوعين . وقامت بتفتيش جميع منازل المدينة
... ماعدابيتنا .. واخذت بألاعتقالات العشوائية والتعسفية
لكن كل هذا لم يمنع اهل المدينة من يعودو الكرة الى ملعب المحتلين
حيث اخذ اهلها ينهالون بالهاونات والقاذفات والضربات الموجعة وخاصة في ضربات شهر رمضان
المبارك . حيث يقوم المجاهدون قبل الأفطار بقليل بالهجوم على مواقع الأحتلال وعندما يكبر المئذن
على صلاة المغرب والأفطار.. الله اكبر .. تبدأ زخات الرصاص وتبدأ المعركة الجهنمية التي نال منها
العلوج ما يستحقون .. واخذ جنود الأحتلال يبيتون في مساكن اهل المدينة خوفا من يزخو المجاهدين
الهاونات عليهم .. وعندئذا بدات عمليات القنص المباركة .. واذكر هنا القناص الشهيد البطل
جمعه الدليمي الذي قتل من العلوج مايقارب الخمسين علجا في يوم واحد..
وللحكاية بقية
لا شك ان محافظة الأنبار عاصمة الجهاد تعرضت لى الظلم والأضطهاد منذ ان وطأ الأحتلال اول شبرا
بهذا المحافظة الباسلة. تمتد محافظة الأنبار من العاصمة بغداد وتتصل بمنطقة ابو غريب
ومنطقة خان الشيخ ضاري حتى تصل الى الحدود السوريه غربا عند مدينة القائم وهي منطقة حدودية
وكذالك فهي المحافظة الوحيدة التي لها حدود مع الأردن .
اما مدينة القائم فهي بلدة يبلغ عدد سكانها مايقارب العشرة الالاف نسمة
ذاع صيت مدينة القائم من اول بداية الحرب حيث اتهم الجيش الأمريكي سوريا بالسماح بعبور
المسلحين عبر هذه المدينة .. وهو خبر عار عن الصحة ..
وتعتبر مدينة القائم من اوائل المدن التي رفعت سيفها على المحتلين حالها حال أخواتها من المدن
كالفلوجة والرمادي وابوغريب ومنطقة خان ضاري .
تعرضت مدينة القائم الى حملة شرسة من المحتلين حيث كانت هي اول من ضاقت طعم الحصار
وضربت قوات الأحتلال حصارا على المدينة لمدة اسبوعين . وقامت بتفتيش جميع منازل المدينة
... ماعدابيتنا .. واخذت بألاعتقالات العشوائية والتعسفية
لكن كل هذا لم يمنع اهل المدينة من يعودو الكرة الى ملعب المحتلين
حيث اخذ اهلها ينهالون بالهاونات والقاذفات والضربات الموجعة وخاصة في ضربات شهر رمضان
المبارك . حيث يقوم المجاهدون قبل الأفطار بقليل بالهجوم على مواقع الأحتلال وعندما يكبر المئذن
على صلاة المغرب والأفطار.. الله اكبر .. تبدأ زخات الرصاص وتبدأ المعركة الجهنمية التي نال منها
العلوج ما يستحقون .. واخذ جنود الأحتلال يبيتون في مساكن اهل المدينة خوفا من يزخو المجاهدين
الهاونات عليهم .. وعندئذا بدات عمليات القنص المباركة .. واذكر هنا القناص الشهيد البطل
جمعه الدليمي الذي قتل من العلوج مايقارب الخمسين علجا في يوم واحد..
وللحكاية بقية