غريب الروح
❤️ نورت تغاريد ❤️
قد أصبحت الحياة مُظلمة
لا أدري أين أجد النور فيها
أشعر وكأن روحي قد قُتلت
وكأن جبلاً من الهم فوق صدري
أشعر بالحزن واليأس و الأحباط..
لم تعد الحياة جميلة كما كُنت أراها..
لا بسمة لا فرحة
ولا شيئاً يدعوا فيها للراحة...
نلتقي اليوم
وغداً يوم الوداع
آهن يالا قساوة الزمــان..
تمر بعض من الأيام في سكوناً وهدوء...
ولكن تأتـــي بعدها الصاعقة
التي تُبعثرني وتعتصر قلبي
بحرارة الحُب الذي سكن فيه...
أتمنى أحياناً الموت
من شدة العذاب الذي أعيش فيه
لايوجد شخصاً على وجه الحياة
يشعر بما أشعر به
أو حتى يمتلك إحساساً كالإحساس الذي
أنولد فجأة في داخــلي...
أتمنى أن أعود طفلاً لتنزاح عني الهمــوم..
وأصبح كالورود تنشر شذاها العذب لمن حولها
ولكن ليس كُل مايتمناه المرء يدركه
اليوم أبكي توجعاً فوق وسادتي
ولايوجد من يهتم بي وبمشاعري الحزينة...
أصبح الحُب لاشئ في يومنا هذا
فكلاً يجري خلف مصالح نفسه لايئبه لغيره
أو حتى يُسقسه بقليلاً من الحنان الذي لطالما حاول أن يرتشف
القليل القليل منـــه....
لازلت أسير وسط مفترق من الطرق المعتمه..
ولست أدري ماقد تكون النهاية..
وهل ستكون مرضية لي أم لااا...
لازلت أسير وسط مفترق من الطرق المعتمه..
ولست أدري ماقد تكون النهاية..
وهل ستكون مرضية لي أم لااا...
الحياة كالمركب
في وسط المحيط..
يصتدم برياح قد تكون هادئة
وقد تكون قوية..
ولابد من أن يُصيبه الضرر في كلا الحالتين..
ولكن أحياناً قد تكون الرياح أقوى مما يتحمله المركب
فينهار ويبقى مدفونناً في عمق المحيط..
قد يجده من يجده فيجدد لهُ الحيــاة
ويجعل منه مركباً قوياً يتحمل الصعاب..
وقد يظل وحيداً في وسط تلك الأعمــاق
لاأحد يعلم ماسبب إنهياره وضعفه....
ليت كُل النــاس ودعونــي
ليت كُل النـــاس فارقونــي
ليتهــم يقتلونــــي
لكن لاتفارق عيوني القلب الذي أحببتــه
ومــازلتُ أحبه حتى أخر قطرة دم منــي..
أعيــش على ذكرى أيامي معها
يالا سعادة قلبي بأول اللقاء
ويالا تعاسته في لحظة الوداع
آلماً يقتُلني ويخنُق أنفاسي
ويقتل البسمة التي رسمتها فوق شفاهي..
لطالما كُنت فريسةً للحزن..
يصتادني حينما أهيمُ باحثتناً عن حُبي.....
في داخلي جرحاً ينزف بمرارة وآلم الوداع
كلما راودتني الذكريات..
ذكريات أيام جميلة
أعلم يقيناً بأنها لم ولن تعود..
فليس لدي طريقة أستطيع بها أن أسترجع الماضي
ومافيه من قلوب غالية وروحاً صافية
وإحساساً دافئ حنون...
سوى تلك الذكريات الجميلة...
أن أرتسمت البسمة وعبرت بملامح الفرح فوق وجهي
فذلك لايدل على أنني سعيد
ففي داخلي زاورية مُظلمة أحاول أن أتناساها
ولكن سرعان ماتعود بالآلام والأوجاع...
أنني أعيش اليوم
على أمل اللقاء غداً..
وأعيش غداً
على أمل أن توجد للفرحة موقعاً من الأعراب في قلبي..
لاأحب أن أذكر أحزاني وآلامي
ولكن ليس لدي أدنى حيـــلة..
سرعــان ماأفرح
وسرعـــان ماأحزن
فساعات الفرح معدودة
وساعات الحــزن عدة..
أتساءل في داخــلي
تُرى ما الذي يُرضيني؟؟
لستُ أدري ماهو سر سعادتي..
ولا أين أجدها....
ولكنني دائماً أتأمل الخير في الغد
وأدعوا الله بأن يكون غدي دائماً أجمل
وإبتســامتي مشرقة وضاحة فوق شفتي
تنشر النور والسرور لمن هم حولـــي...
لكمــ تحياتيــ
لا أدري أين أجد النور فيها
أشعر وكأن روحي قد قُتلت
وكأن جبلاً من الهم فوق صدري
أشعر بالحزن واليأس و الأحباط..
لم تعد الحياة جميلة كما كُنت أراها..
لا بسمة لا فرحة
ولا شيئاً يدعوا فيها للراحة...
نلتقي اليوم
وغداً يوم الوداع
آهن يالا قساوة الزمــان..
تمر بعض من الأيام في سكوناً وهدوء...
ولكن تأتـــي بعدها الصاعقة
التي تُبعثرني وتعتصر قلبي
بحرارة الحُب الذي سكن فيه...
أتمنى أحياناً الموت
من شدة العذاب الذي أعيش فيه
لايوجد شخصاً على وجه الحياة
يشعر بما أشعر به
أو حتى يمتلك إحساساً كالإحساس الذي
أنولد فجأة في داخــلي...
أتمنى أن أعود طفلاً لتنزاح عني الهمــوم..
وأصبح كالورود تنشر شذاها العذب لمن حولها
ولكن ليس كُل مايتمناه المرء يدركه
اليوم أبكي توجعاً فوق وسادتي
ولايوجد من يهتم بي وبمشاعري الحزينة...
أصبح الحُب لاشئ في يومنا هذا
فكلاً يجري خلف مصالح نفسه لايئبه لغيره
أو حتى يُسقسه بقليلاً من الحنان الذي لطالما حاول أن يرتشف
القليل القليل منـــه....
لازلت أسير وسط مفترق من الطرق المعتمه..
ولست أدري ماقد تكون النهاية..
وهل ستكون مرضية لي أم لااا...
لازلت أسير وسط مفترق من الطرق المعتمه..
ولست أدري ماقد تكون النهاية..
وهل ستكون مرضية لي أم لااا...
الحياة كالمركب
في وسط المحيط..
يصتدم برياح قد تكون هادئة
وقد تكون قوية..
ولابد من أن يُصيبه الضرر في كلا الحالتين..
ولكن أحياناً قد تكون الرياح أقوى مما يتحمله المركب
فينهار ويبقى مدفونناً في عمق المحيط..
قد يجده من يجده فيجدد لهُ الحيــاة
ويجعل منه مركباً قوياً يتحمل الصعاب..
وقد يظل وحيداً في وسط تلك الأعمــاق
لاأحد يعلم ماسبب إنهياره وضعفه....
ليت كُل النــاس ودعونــي
ليت كُل النـــاس فارقونــي
ليتهــم يقتلونــــي
لكن لاتفارق عيوني القلب الذي أحببتــه
ومــازلتُ أحبه حتى أخر قطرة دم منــي..
أعيــش على ذكرى أيامي معها
يالا سعادة قلبي بأول اللقاء
ويالا تعاسته في لحظة الوداع
آلماً يقتُلني ويخنُق أنفاسي
ويقتل البسمة التي رسمتها فوق شفاهي..
لطالما كُنت فريسةً للحزن..
يصتادني حينما أهيمُ باحثتناً عن حُبي.....
في داخلي جرحاً ينزف بمرارة وآلم الوداع
كلما راودتني الذكريات..
ذكريات أيام جميلة
أعلم يقيناً بأنها لم ولن تعود..
فليس لدي طريقة أستطيع بها أن أسترجع الماضي
ومافيه من قلوب غالية وروحاً صافية
وإحساساً دافئ حنون...
سوى تلك الذكريات الجميلة...
أن أرتسمت البسمة وعبرت بملامح الفرح فوق وجهي
فذلك لايدل على أنني سعيد
ففي داخلي زاورية مُظلمة أحاول أن أتناساها
ولكن سرعان ماتعود بالآلام والأوجاع...
أنني أعيش اليوم
على أمل اللقاء غداً..
وأعيش غداً
على أمل أن توجد للفرحة موقعاً من الأعراب في قلبي..
لاأحب أن أذكر أحزاني وآلامي
ولكن ليس لدي أدنى حيـــلة..
سرعــان ماأفرح
وسرعـــان ماأحزن
فساعات الفرح معدودة
وساعات الحــزن عدة..
أتساءل في داخــلي
تُرى ما الذي يُرضيني؟؟
لستُ أدري ماهو سر سعادتي..
ولا أين أجدها....
ولكنني دائماً أتأمل الخير في الغد
وأدعوا الله بأن يكون غدي دائماً أجمل
وإبتســامتي مشرقة وضاحة فوق شفتي
تنشر النور والسرور لمن هم حولـــي...
لكمــ تحياتيــ