
يبدو أن التعويض الذي ترتب على أمبر هيرد إزاء دعوى التشهير ضد زوجها السابق جوني ديب، يدفعها للبحث عن مصادر دخل جديدة.
وقال مصدر مقرب من هيرد، إن الأخيرة تجري محادثات بهدف إصدار كتاب يروي قصتها، موضحاً "أنها محطمة وتسعى لزيادة دخلها بأي طريقة".
وأضاف: "تعتبر هيرد أن حياتها المهنية في هوليوود انتهت، وليس لديها ماتخسره، بعد الفترة الكارثية التي مرت بها".
ويأتي ذلك بعد أن اعترفت هيرد من خلال محاميتها بأنها لا تستطيع تحمل دفع 8.3 مليون دولار كتعويضات مُنحت لديب في 1 يونيو خلال معركة قضية التشهير.