.
أكثر شيء ما أتقبله في الحياة الجامعية إنو أشوف شخص يتكلم ترا ما كنت راضي عن الشيء الفلاني وقتها و اليوم أنا راضي تمامًا، برافو هذه تجربتك الخالصة و الشخص فكره يتغير و يتوسع لكن مخي يستقبلها إنو " شيء يشبهني!! و كأني راضية بشىء ما رضيته من أوله" هنا يجي عرق النرفزة معليش أنا أغلب حياتي الجامعية الماضية عندي توجهات كبر رأسي إني لا لا مو راضية و لا راح أرضى بهذا الشيء و ما أرضى إلا بذلك الشيء الفلاني.. و كنت أسعى بشكل لا نهائي لذلك الشيء الفلاني و الحمد لله ربي يرحمني و يرزقني إياه مو لأن أنا صح بسّ لأن شاء الله بعد عملي بالسعي. يعني يمديني أسعى لين جد يطيب السعي من سعيي و ما يصير بس لأن جد ربي يرحمني ❤️. المهم فَ أكره سالفة إنو راح أرضى بالمختبرات يووووههه كابوووس كابووسس حده اليوم.. أنا حاطة جدار عالي قدام المختبرات و قدامي و ب أستمر أحط و أخفضه لما تزيد الطاقة ضده طبعا مو عشانه لأن مثل ما قلت أنا سعيت أنجح الترم ذا عشان أهرب منه.
ف الزبدة تجارب غيري تقول إنهم راضين من أول الشيء أو نهاية أوله غير اللي رفضوه وقت جاهم، لكن أنا إستثناء أنا ما أرضى بدايته أو وسطه أو نهايته، ياخخيي ٣ سنوات غير التحضيري اتوقع يصيروا خمس سنوات ههه و أنا متعلقة ب الرعاية كل يوم أعطيها قيمة أكثر و أكثر، لو تسئلون لييه طيب ذا المرض فيه لأن خمس سنوات شدعوة ههه أكيد فيه سبب نفسي و انا مو عارفته اتوقع كذا منطقيًا بس انا نفسي ما احسّ انو شيء مرضي يعني كذا انا عندي تصور عن زهراء الممارسة الصحية و هذا التصور يتوافق مع الرعاية مو المختبرات لأن فيه ثوابت مرهه ما يمدي مع المختبرات معليش ي واقعي العزيز.
المهم، طبعًا يمكن بعد يكون إعتقادي إني إستثناء من سالفة الرضا بعد عدم الرضا بشىء ما رضيته من أوله إن حماقة. يب حماقة. ✨ لكن 😀.. خبراتي السابقة تدعم إني إستثناء ⭐💓. من زود الإستثناء عندي فكرة انو درجة آخر اختبار تتغير، بالنهاية الدكاترة أحياء يرزقون و النظام مفتوح و الإنترنت متوفر و ربي فوق يعني. 🤡❤️
المهم، على كثر اني اليوم كان ودي أبكي ع سالفة خطورة عدم التغيير انتهيت بذي التدوينة ههه. 😀❤️
أكثر شيء ما أتقبله في الحياة الجامعية إنو أشوف شخص يتكلم ترا ما كنت راضي عن الشيء الفلاني وقتها و اليوم أنا راضي تمامًا، برافو هذه تجربتك الخالصة و الشخص فكره يتغير و يتوسع لكن مخي يستقبلها إنو " شيء يشبهني!! و كأني راضية بشىء ما رضيته من أوله" هنا يجي عرق النرفزة معليش أنا أغلب حياتي الجامعية الماضية عندي توجهات كبر رأسي إني لا لا مو راضية و لا راح أرضى بهذا الشيء و ما أرضى إلا بذلك الشيء الفلاني.. و كنت أسعى بشكل لا نهائي لذلك الشيء الفلاني و الحمد لله ربي يرحمني و يرزقني إياه مو لأن أنا صح بسّ لأن شاء الله بعد عملي بالسعي. يعني يمديني أسعى لين جد يطيب السعي من سعيي و ما يصير بس لأن جد ربي يرحمني ❤️. المهم فَ أكره سالفة إنو راح أرضى بالمختبرات يووووههه كابوووس كابووسس حده اليوم.. أنا حاطة جدار عالي قدام المختبرات و قدامي و ب أستمر أحط و أخفضه لما تزيد الطاقة ضده طبعا مو عشانه لأن مثل ما قلت أنا سعيت أنجح الترم ذا عشان أهرب منه.
ف الزبدة تجارب غيري تقول إنهم راضين من أول الشيء أو نهاية أوله غير اللي رفضوه وقت جاهم، لكن أنا إستثناء أنا ما أرضى بدايته أو وسطه أو نهايته، ياخخيي ٣ سنوات غير التحضيري اتوقع يصيروا خمس سنوات ههه و أنا متعلقة ب الرعاية كل يوم أعطيها قيمة أكثر و أكثر، لو تسئلون لييه طيب ذا المرض فيه لأن خمس سنوات شدعوة ههه أكيد فيه سبب نفسي و انا مو عارفته اتوقع كذا منطقيًا بس انا نفسي ما احسّ انو شيء مرضي يعني كذا انا عندي تصور عن زهراء الممارسة الصحية و هذا التصور يتوافق مع الرعاية مو المختبرات لأن فيه ثوابت مرهه ما يمدي مع المختبرات معليش ي واقعي العزيز.
المهم، طبعًا يمكن بعد يكون إعتقادي إني إستثناء من سالفة الرضا بعد عدم الرضا بشىء ما رضيته من أوله إن حماقة. يب حماقة. ✨ لكن 😀.. خبراتي السابقة تدعم إني إستثناء ⭐💓. من زود الإستثناء عندي فكرة انو درجة آخر اختبار تتغير، بالنهاية الدكاترة أحياء يرزقون و النظام مفتوح و الإنترنت متوفر و ربي فوق يعني. 🤡❤️
المهم، على كثر اني اليوم كان ودي أبكي ع سالفة خطورة عدم التغيير انتهيت بذي التدوينة ههه. 😀❤️