.
ههه محد يحدث صفحة الدرجات كل ما زانت الجلسة.
كنت أظن محتوى اختبار بكرا لطيف طلع كله نفس الكمية و أنا أقعد أسابق الليل في سبيل أجيب آخرة المنهج و هو جايب آخري ، يعني أمس فتحت محاضرات مغبرة و ناصعة البياض بالنص أنهار : الله يفكني من التخصص و أكمل و أرجع الله يفكني بخير لا شر فيه حتى بعد م خلصت الكمية مستمرة بدعواتي اللي تنم عن إنهيار لا نهائي لأن كنت منشغلة عنه و الآن مستمر في نشر إشعاعات تضر صحتي النفسية و الجسدية و أنا ما أقصر ما أسوي دفاع مستمرة في تغذية الموضوع.❤️ مخي م يستوعب طبيعة المواد الجاية كذا بمخي ايرور لا نهائي يعني عادي و ودي جدًا جدًا أبدأ من الصفر و لا أرقع اللي راح خصوصا في الأحياء الدقيقة اوووه كابوسي الأعظم الله وكيلكم. يعني الحين انا عندي طاقة سلبية لا نهائية في علم الدم يجي معها أحياء دقيقة صمت لا نهائي. مو قادرة اتخطى لحظة اني بغيت اكسر المجهر من القهر بالإختبار النهائي.. هو صحيح نص اللحظة انو جهل عظيم بهذا الموقف بس ذاك اليوم كان عبارة عن لحظات إدراك لا نهائية.. وقتها كنت داخلة الاختبار متأخر و كان باب المعمل مفتوح طيب و كانوا الناس مشغولين بالاختبار و أنا برا حسيت " أنا المفروض إنو هنا إنتمائي، إنتمائي هنا !!!!!!" و حتى بعد م طلعت من الاختبار كنت أحس أساسًا المقرر كله مو مهم عندي.. دايم كنت أحل فيه على البركة و من باب السعي و هبد لا نهائي.
يالله انك تفكني منه بخير لا شر فيييه.
ههه محد يحدث صفحة الدرجات كل ما زانت الجلسة.
كنت أظن محتوى اختبار بكرا لطيف طلع كله نفس الكمية و أنا أقعد أسابق الليل في سبيل أجيب آخرة المنهج و هو جايب آخري ، يعني أمس فتحت محاضرات مغبرة و ناصعة البياض بالنص أنهار : الله يفكني من التخصص و أكمل و أرجع الله يفكني بخير لا شر فيه حتى بعد م خلصت الكمية مستمرة بدعواتي اللي تنم عن إنهيار لا نهائي لأن كنت منشغلة عنه و الآن مستمر في نشر إشعاعات تضر صحتي النفسية و الجسدية و أنا ما أقصر ما أسوي دفاع مستمرة في تغذية الموضوع.❤️ مخي م يستوعب طبيعة المواد الجاية كذا بمخي ايرور لا نهائي يعني عادي و ودي جدًا جدًا أبدأ من الصفر و لا أرقع اللي راح خصوصا في الأحياء الدقيقة اوووه كابوسي الأعظم الله وكيلكم. يعني الحين انا عندي طاقة سلبية لا نهائية في علم الدم يجي معها أحياء دقيقة صمت لا نهائي. مو قادرة اتخطى لحظة اني بغيت اكسر المجهر من القهر بالإختبار النهائي.. هو صحيح نص اللحظة انو جهل عظيم بهذا الموقف بس ذاك اليوم كان عبارة عن لحظات إدراك لا نهائية.. وقتها كنت داخلة الاختبار متأخر و كان باب المعمل مفتوح طيب و كانوا الناس مشغولين بالاختبار و أنا برا حسيت " أنا المفروض إنو هنا إنتمائي، إنتمائي هنا !!!!!!" و حتى بعد م طلعت من الاختبار كنت أحس أساسًا المقرر كله مو مهم عندي.. دايم كنت أحل فيه على البركة و من باب السعي و هبد لا نهائي.
يالله انك تفكني منه بخير لا شر فيييه.