الإنسان في زماننا هذا كثيرا ما يتوجس من رد فعل الآخر تجاه فعله النبيل ورد الفعل هذا سيتحول الي فعل اما ان يكون ايجابيا فيسعد الطرفين واما ان يكون سلبيا كطبيعة هذا الزمان ويخيب أمل حبيبه بل وقد يتركه بعد ان يتسبب له في جرح لاتستطيع الأيام ان تداويه وهذا ما جعل العقد النفسية تستشري في مجتمعاتنا في الزمن القديم كان الرجل كلمة صادقة وعهد في زماننا الرجل كلام كثير كثير ونقض للوعد