.
آن للغيمة التي طالما اظلت ركني الخاص ومتنفسي الوحيد ان تعلن رحيلها ،، بعد ان رافقتني عمرا طويلا هنا بعدما كانت أماً حنونة تربت على كلماتي الحزينة تارة ،، و اباً مساندا لأحرفي المتراقصة سعادةً تارةً اخرى
ربما اصبحت الاجواء لاتناسبها وبدءت تشعر بالتلاشي شيئا فشيئا ف ارادت استدراك ما تبقى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.