"رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك، مازلت تضحك، تُواسي، تسأل، تهتم، تصنع الكثير والكثير لأجلهم، مراعيًا لمشاعر الجميع حَولك، حذِرًا طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك، هل مازلت تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟".
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
للطائر وللناظر
تُهدي السلام.
كل عام أنتِ بخير