لك الحمدُ علىٰ رُكنِك الذي لا يضيق حين تضيقُ بِنا الأركان، الطمأنينة التي نتجاوز بها ثقل الأيام، الدُعاء الذي يُعيد ترتيب ما تبعثر بداخلُنا، برد اليقين بأن ما عندك أجزل وأبقىٰ وأكمل! اللهُمَّ لا يأس، ولا بأس، ولا إنطفاء ✨
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.