جَدُبتْ حلول الأرض في اصحابها
سعياً لها..حتى تداركه الظما
بَذَرَ الدُعـا ... متأملاً بإجابةٍ
بالخير تمطرُ من لدُن ربّ السما
و تراهُ من بعد الدعا متفائلا
في نفسه متصبرا و متمتما:
هو راحمٌ للكافرين..بـرزقه
كيف الذي يرجــوه عبدٌ اسلما.؟!
سعياً لها..حتى تداركه الظما
بَذَرَ الدُعـا ... متأملاً بإجابةٍ
بالخير تمطرُ من لدُن ربّ السما
و تراهُ من بعد الدعا متفائلا
في نفسه متصبرا و متمتما:
هو راحمٌ للكافرين..بـرزقه
كيف الذي يرجــوه عبدٌ اسلما.؟!
ررائع